الإهداءات |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
الإهداءات |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | ||||
قوة السمعة: 233
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() الحمد لله الذي هدانا للإسلام والصلاه والسلام على شفيعنا يوم التناد ][ التفسيـــــر ][ التفسير من العلوم القرانية المهمة والتي تيسر لنا فهم القرآن الكريم والوقوف على معانية الجزلة والتأمل في الحكم والمفردات وأخذ العبرة والموعظة ![]() فكم من الأيات نمر عليها دون إدراك لما ورائها لعدم معرفتنا بمقصودها ودلالتها مما ينقص القرآءة حقها ويفقدنا الخشوع والتدبر ![]() لهذا : ~ ![]() سـ نقف هنا سويا على آيات من الذكر الحكيم لنأتي بتفسيرها في بادرة تجمع الفائدة والمتعة لنا جميعا إن شاء الله وقبل هذا كله أجر العلم والتفقه ![]() سنبدأ بوضع آية مختارة من القرآن على أن يضع العضو التالي تفسيراً للآية ويضع آية أخرى للعضو الذي يلية مع مراعاة التالي : ~ ![]() * أن يخضع التفسير لمجمع تفاسير أهل السنة والجماعة . * لابد من وضع المرجع الذي أقتبس منه التفسير . * البعد كل البعد عن الإجتهاد الشخصي ، فالكتب والمواقع تزخم بما نريد . * ذكر إسم السورة ورقم الآية لتيسير عملية البحث . * تحري الدقة في النقل ومحاولة الإيجاز فخير الكلام ماقل ودل _إلا إذا اقتضى مضمون الآية_ حتى يتسنى للجميع القرآءة . ![]() ][ اللهم إجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا ، وعلمنا منه ماجهلنا وذكرنا منه مانسينا ، وإجعله اللهم حجة لنا لا علينا ][ |
||||
![]() |
|||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#2 | ||||
قوة السمعة: 233
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() || البداية :! ~
" إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ " الآية السادسة والعشرون من سورة البقرة |
||||
![]() |
|||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#3 | |||
قوة السمعة: 139
![]() ![]() ![]() |
![]() ما شاء الله ما هذا النشاط شكراً على حرصك واهتمامك
لي عودة |
|||
![]() |
||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#4 | ||||
قوة السمعة: 0
![]() |
![]()
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة .. ليآل ~ هنا تفسير الايه الكريمه من كتاب الجامع لأحكام القران للقرطبي قوله تعالى : إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا قال ابن عباس في رواية أبي صالح : لما ضرب الله سبحانه هذين المثلين للمنافقين : يعني مثلهم كمثل الذي استوقد نارا وقوله : أو كصيب من السماء قالوا : الله أجل وأعلى من أن يضرب الأمثال ، فأنزل الله هذه الآية . وفي رواية عطاء عنابن عباس قال : لما ذكر الله آلهة المشركين فقال : وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه وذكر كيد الآلهة فجعله كبيت العنكبوت ، قالوا : أرأيت حيث [ ص: 231 ] ذكر الله الذباب والعنكبوت فيما أنزل من القرآن على محمد ، أي شيء يصنع ؟ فأنزل الله الآية . وقال الحسن وقتادة : لما ذكر الله الذباب والعنكبوت في كتابه وضرب للمشركين به المثل ، ضحكت اليهود وقالوا : ما يشبه هذا كلام الله ، فأنزل الله الآية . و " يستحيي " أصله يستحيي ، عينه ولامه حرفا علة ، أعلت اللام منه بأن استثقلت الضمة على الياء فسكنت . واسم الفاعل على هذا : مستحي ، والجمع مستحيون ومستحيين . وقرأ ابن محيصن " يستحي " بكسر الحاء وياء واحدة ساكنة ، وروي عن ابن كثير ، وهي لغة تميم وبكر بن وائل ، نقلت فيها حركة الياء الأولى إلى الحاء فسكنت ، ثم استثقلت الضمة على الثانية فسكنت ، فحذفت إحداهما للالتقاء ، واسم الفاعل مستح ، والجمع مستحون ومستحين . قاله الجوهري . واختلف المتأولون في معنى يستحيي في هذه الآية فقيل : لا يخشى ، ورجحه الطبري ، وفي التنزيل : وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه بمعنى تستحي . وقال غيره : لا يترك . وقيل : لا يمتنع . وأصل الاستحياء الانقباض عن الشيء والامتناع منه خوفا من مواقعة القبيح ، وهذا محال على الله تعالى . وفي صحيح مسلم عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، إن الله لا يستحيي من الحق . المعنى لا يأمر بالحياء فيه ، ولا يمتنع من ذكره . قوله تعالى : أن يضرب مثلا ما يضرب معناه يبين ، وأن مع الفعل في موضع نصب بتقدير حذف من . ( مثلا ) منصوب ب " يضرب " . ( بعوضة ) في نصبها أربعة أوجه : الأول : تكون ( ما ) زائدة ، و ( بعوضة ) بدلا من مثلا . الثاني : تكون ( ما ) نكرة في موضع نصب على البدل من قوله : ( مثلا ) و ( بعوضة ) نعت لما ، فوصفت ما بالجنس المنكر لإبهامها لأنها بمعنى قليل ، قاله الفراء والزجاج وثعلب . الثالث : نصبت على تقدير إسقاط الجار ، المعنى أن يضرب مثلا ما بين بعوضة ، [ ص: 232 ] فحذفت " بين " وأعربت بعوضة بإعرابها ، والفاء بمعنى إلى ، أي إلى ما فوقها . وهذا قول الكسائي والفراء أيضا ، وأنشد أبو العباس : يا أحسن الناس ما قرنا إلى قدم ولا حبال محب واصل تصل أراد ما بين قرن ، فلما أسقط " بين " نصب . الرابع : أن يكون يضرب بمعنى يجعل ، فتكون بعوضة المفعول الثاني . وقرأ الضحاك وإبراهيم بن أبي عبلة ورؤبة بن العجاج " بعوضة " بالرفع ، وهي لغة تميم . قال أبو الفتح : ووجه ذلك أن ما اسم بمنزلة الذي ، وبعوضة رفع على إضمار المبتدأ ، التقدير : لا يستحيي أن يضرب الذي هو بعوضة مثلا ، فحذف العائد على الموصول وهو مبتدأ . ومثله قراءة بعضهم : تماما على الذي أحسن ، أي على الذي هو أحسن . وحكى سيبويه :ما أنا بالذي قائل لك شيئا ، أي هو قائل . قال النحاس : والحذف في " ما " أقبح منه في الذي ; لأن الذي إنما له وجه واحد والاسم معه أطول . ويقال : إن معنى ضربت له مثلا ، مثلت له مثلا . وهذه الأبنية على ضرب واحد ، وعلى مثال واحد ونوع واحد والضرب النوع . والبعوضة : فعولة من بعض إذا قطع اللحم ، يقال : بضع وبعض بمعنى ، وقد بعضته تبعيضا ، أي جزأته فتبعض . والبعوض : البق ، الواحدة بعوضة ، سميت بذلك لصغرها . قاله الجوهري وغيره .
|
||||
![]() |
|||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#5 | ||||
قوة السمعة: 0
![]() |
![]() "وانشقت السماء فهي يومئذ واهية "
الايه 16 من سوره الحآقة |
||||
![]() |
|||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#6 | ||
قوة السمعة: 227
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() الفكره رآآئــعه
ليآآآل ، يعطيكِ ألف عآفيه في ميزآآن حسنآتك ان شاء الله ![]() يقول تعالى ذكره : وانصدعت السماء ( فهي يومئذ واهية ) يقول : منشقة متصدعة .
حدثني محمد بن سعد ، قال : ثنى أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، [ ص: 582 ] عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله : ( وانشقت السماء فهي يومئذ واهية ) يعني متمزقة ضعيفة . من كتآب تفسير الطبري |
||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#7 | ||
قوة السمعة: 227
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قوله تعالى: "ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة"
سورة النحل - آيه 93 |
||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#8 | ||||
قوة السمعة: 233
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بارك الله فيكم على الدعم والمرور والمشاركة
![]() :: يقول إبن حيان في البحر المحيط : " هذه المشيئة مشيئة اختيار على مذهب أهل السنة، ابتلى الناس بالأمر والنهي ليذهب كل إلى ما يسر له، وذلك لحق الملك لا يسأل عما يفعل. ولو شاء لكانوا كلهم على طريق واحدة، إما هدى، وإما ضلالة، ولكنه فرق، فناس للسعادة، وناس للشقاوة. فخلق الهدى والضلال، وتوعد بالسؤال عن العمل، وهو سؤال توبيخ لا سؤال تفهم، وسؤال التفهم هو المنفى في آيات . " والله أعلم |
||||
![]() |
|||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#9 | ||||
قوة السمعة: 233
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() قوله تعالى : " { وَإِن مِّنكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا كَانَ عَلَىٰ رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً }
سورة مريم / الأية 71 |
||||
![]() |
|||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
#10 | ||||
قوة السمعة: 545
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() رآآئِع مآ شآءَ الله
بآرك الله فيكْ ") |
||||
![]() |
|||||
اقتباس المشاركة |
![]() |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأدب, وراء, ]|[،،, ،،]|[ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|